تتميز الرعاية الطبية في الإمارات بجودتها الفائقة؛ وعلى هذا، لن يواجه الزوار أية مشاكل في الحصول على العلاج المناسب – سواء بشكلٍ خاص أم غيره – أو في الطوارئ من المستشفيات الحكومية (العامة)، وتوجد مستشفيات في جميع المدن الرئيسة ويمكن العثور على صيدليات
المزيد
مهرجان ليوا للرطب هو احتفال بالعادة القديمة - مارس 27, 2011
مهرجان ليوا للرطب هو احتفال بالعادة القديمة وهي إنتاج التمور، ومدة هذه الفعالية 17 يومًا وتعتبر تجمعًا تقليديًا للغاية يهدف إلى تيسير تجارة التمور، ويملك هذا المهرجان الكثير ليقدمه بما في ذلك استضافة الأنشطة التقليدية. |
|
السكان - مارس 11, 2011
تظل الغربية، التي لا يقيم داخل حدودها الواسعة سوى 10% فقط من إجمالي سكان دولة الإمارات، منطقة بكراً. |
|
بدء عمل تجاري - مارس 1, 2011
تمثل الغربية مكانًا رئيسًا لمن يريدون الاستثمار في المنطقة؛ حيث يتلقى فيها المستثمرين والمستثمرين المحتملين دعمًا كاملاً من بداية المشروع حتى اكتماله. |
|
hhghg
أرسلت بواسطة:
23 نوفمبر 2011: 07:04:14
|
|
المراعي الخضراء
أرسلت بواسطة: Faheem
23 نوفمبر 2011: 07:04:14
|
غياثي | السلع | مدينة زايد | ||
تشتهر مدينة غياثي بالزراعة ومراعيها الخصبة، وكانت في الأصل محلاً لتجمعات القبائل البدوية، ومثل جارتها مدينة السلع. | تعرف بينابيع المياه العذبة الموجودة فيها والتي روت المنطقة لآلاف السنين وتقع على حدود المملكة العربية السعودية وقطر. | أنشأها في عام 1968 صاحب السمو المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – حاكم إمارة أبوظبي ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة. |
تحتل الغربية البالغة مساحتها 60.000 كيلو متر مربع 71% من المساحة الكلية لدولة الإمارات، وتتألف هذه الكتلة الهائلة من الأراضي من سبعة مدن رئيسة وهي: جزيرة دلما، السلع، غياثي، الرويس، ليوا، مدينة زايد والمرفأ. وبحكم قربها من حدود كلٍّ من السعودية وقطر، فإن أنحاء الغربية تتطور وتنمو بالفعل بشكل سريع في صناعة السياحة في ظل تدفق آلاف الزوار على هذا المكان الجديد الساحر الرائع.
المزيديرجع وجود التجمعات البشرية في منطقة الغربية إلى 6000 -8000 سنة إبان أوائل العصر الحجري، ومع ذلك لم يتأثر عدد السكان بالمنطقة حتى العصر البرونزي أي منذ ما يقرب من 5000 سنة حتى ظهرت حضارة أكبر تتكون من صيادي الأسماك والرعاة والمزارعين ساعدت في نمو التعداد السكاني في الواحات والمناطق الساحلية من الغربية. ومع النمو السريع للحضارة حول مصدر المياه الغني بالمنطقة كانت زراعات التمر قد توطدت بالفعل بحلول العصر الحديدي منذ 3000 سنة مضت.
المزيد